Menulislah sesuai kemampuanmu

Rabu, 16 April 2014

محافظة القرآن



جمهورية إندونيسيا
وزارة الشؤون الدينية
جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية بمالانج
كلية الدراسات العليا قسم تعليم اللغة العربية  (الماجستير)
البحث بعنوان:
محافظة القرآن
(بحث مقدم لإكمال جزء من مطلبات مادة علوم القرآن)

                           تحت الإشراف:
                                 د. فيصل محمود
  
باتو - مالانج
1434هـ/2013م


الباب الأول
محافظة القرآن
‌أ.       المقدمة
القرآن هو كلام الله المنزّل على محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته، وقد عرفه صاحب المراقي في ألفيته بقوله: لفظ منزّل على محمّد لأجل الإعجاز وللتعبد، ويطلق بالاشتراك اللفظي على مجموع القرآن وعلى كل آية من آياته، فإذا سمعت من يتلو آية من القرآن صح أن تقول إنه يقرأ القرآن: $pkšr'¯»tƒ z`ƒÏ%©!$# (#qãZtB#uä (#qç7ŠÉftGó$# ¬! ÉAqߧ=Ï9ur #sŒÎ) öNä.$tãyŠ $yJÏ9 öNà6ÍŠøtä ( (#þqßJn=ôã$#ur žcr& ©!$# ãAqçts šú÷üt/ ÏäöyJø9$# ¾ÏmÎ7ù=s%ur ÿ¼çm¯Rr&ur ÏmøŠs9Î) šcrçŽ|³øtéB ÇËÍÈ  (الانفال:24)
القرآن في عهد النبي صلى الله عليه و سلم لم يجمع في مصحف واحد ولكن القرآن محفوظ في الصدور ويكتبون المصحف على جريد النخل، وعلى الحجارة الرقيقة، وعلى قطع الجلود، وعظام الأكتاف والأضلاع، وكان الكتاب من خيرة الصحبة، مثل" ابو بكر، و عمر، و عثمان، و علي، و معاوية، و خالد بن الوليد، و زيد بن ثابت.
و بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ومحافظ القرآن يستمر على الصحابة و في بعض الروية وقد راع أبا بكر ( رض ) كثرة القتل في القراء و الحفاظ بعد وقعة اليمامة في السنة الثانية عشرة للهجرة، فاستشار عمر في الأمر، جمع القرآن من الصحف إلى المصحف، أو من العسب واللخاف والأقتاب إلى الصحف، وكلفا بالمهمة زيد بن ثابت.
 أن عمر بن الخطاب كان أول من جمع القرآن بعد النبي صلى‌الله‌ عليه ‌وآله ‌وسلم بعد أن سأل عن آية فلم يجب إليها، ونهض بالمهمة زيد بن ثابت. و أن أبا بكر مات، وعمر قد قتل، ولم يجمع القرآن بعد، أي أن المسلمين في حالة فوضى من شرائع دينهم، وكتاب ربهم. ويتم عثمان أن يجمع المصحف تارة أخرى لأنه فتحت البلدان المتعددة واجتمع الناس فى شتى مواطن الغزو والجهاد وكل إمام يقرأ بالقراءة التى حفظ بها فكانت القراءة بلهجات مختلفة، فكتبوا بذلك للخليفة عثمان بن عفان، فأمر بكتابة القرآن الكريم بلغة واحدة هى لغة قريش، وهى اللغة الفصحى، ونسخ عدة نسخ من المصحف العثمانى وأرسلها الى كافة البلدان، وتلقت الأمة الاسلامية مصحف عثمان بالقبول، وكانت كتابته من أسباب وحدة الأمة.
‌ب.                        أسئلة البحث
1.   كيف حفظ القرآن و كتابته في عهد النبي؟
2.   كيف حفظ القرآن و كتابته في عهد أبي بكر؟
3.   كيف حفظ القرآن و كتابته في عثمان ابن عفان؟

‌ج. أهداف البحث
1. لمعرفة حفظ القرآن وكتابته في عهد النبي
2. لمعرفة حفظ القرآن وكتابته في عهد أبي بكر
3. لمعرفة حفظ القرآن وكتابته في عثمان ابن عفان









الباب الثاني
الفصل الأول: حفظ القرآن وكتابته في عهد النبي
1.  حفظ القرآن في الصدور
كان رسول الله ينتظر نزول الوحي بلهفة وشوق، وكانت بادئ الأمر تتصرف إلى حفظ الكلام الله المنزل وفهمه ثم يقرؤه على الناس على مكث ليحفظوه ويستظهروه في صدورهم لأنّه كان أمياَ لا يعرف القراءة والكتابة، وقال الله تعالى : uqèd Ï%©!$# y]yèt/ Îû z`¿ÍhÏiBW{$# Zwqßu öNåk÷]ÏiB (#qè=÷Ftƒ öNÍköŽn=tã ¾ÏmÏG»tƒ#uä öNÍkŽÏj.tãƒur ãNßgßJÏk=yèãƒur |=»tGÅ3ø9$# spyJõ3Ïtø:$#ur bÎ)ur (#qçR%x. `ÏB ã@ö6s% Å"s9 9@»n=|Ê &ûüÎ7B ÇËÈ    (الجمعة : 2)[1]. وقد بلغ من حرص النبي ص م على حفظ القرآن أنّه كان يردّده أثناء نزول الوحي عليه مخافة أن تفوته كلمة أو ينسى حرفا، حتى طمأنه ربّه وتكفل له بحفظه في صدره وعدم نسيانه بعد سماعه من الوحي[2]، قال الله تعالى : Ÿw õ8ÌhptéB ¾ÏmÎ/ y7tR$|¡Ï9 Ÿ@yf÷ètGÏ9 ÿ¾ÏmÎ/ ÇÊÏÈ   ¨bÎ) $uZøŠn=tã ¼çmyè÷Hsd ¼çmtR#uäöè%ur ÇÊÐÈ   #sŒÎ*sù çm»tRù&ts% ôìÎ7¨?$$sù ¼çmtR#uäöè% ÇÊÑÈ   §NèO ¨bÎ) $uZøŠn=tã ¼çmtR$uŠt/ ÇÊÒÈ  ( القيامة: 16-19)   
ومن هنا نستطيع أن نعلم أن النبي كان أوّل جامع القرآن في صدوره الشريف و سيد الحفّاظ، ومرجع الصحابة في حفظهم القرآن وفهمهم له وكان يحيي بالقرآن ليله ويزين به صلاته. وكان جبريل يعارضه (يدارسه) إياه في كل عام مرة في رمضان وعارضه إياه في العام الأخير مرّتين. قالت عائشة وفاطمة رضي الله عنهما: سمعنا رسول الله يقول إن جبريل كان يعارضني القرآن في كل سنة مرة وإنّه عارضني العام مرتين، ولا أراه ألا حضر أجلي.[3]
2.  حفظ الصحابة للقرآن
وأما الصحابة الذين كان يتنزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلّم بعلمهم ومشاهدتهم، فكان لهم أسوة الحسنة برسولله صلى الله عليه وسلم بالإسراع إلى حفظ القرآن واستظهار آياته، وقد ساعدهم نزول القرآن منجما على الحفظ كما علمت، وأن الأمة العربية قوية الذاكرة بالسجية، يساعدها على ذلك بيئة صافية بسيطة، كما أن الأمي يحاول أن يعوّض بالحفظ ما فته بالقراءة والكتابة.
وكان يسمع لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلّم ضجة بتلاوة القرآن، حتى أمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلّم أن يخفّضوا أصواتهم لئلا يتغالطوا.[4]
        كان أشهر الحفاظ من الصحابة رضي الله عنهم عبدالله بن مسعود- وعثمان بن عفان- وعلي بن أبي طالب، و أبي بن كعب- وزيد بن ثابت- وأبو موسى الأشعري- وأبو الدرداء، رضي الله عنهم جميعا. وقد كثر الحفاظ حتى إن الذين قتلو في بئر معونة كان يقال لهم القرّاء وكان عددهم سبعين صحابيا.[5]
قد اشتهر بكتابة القرآن بين يديه صلى الله عليه وسلم الصحابة الآتية أسماؤهم[6]:
1.   أبو بكر الصديق رضي الله عنه ت 13هـ
2.   عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ت 23 هـ
3.   عثمان ابن عفان رضي الله عنه ت 25 هـ
4.   علي ابن أبي طالب رضي الله عنه ت 40 هـ
5.   زيد ابن ثابت رضي الله عنه ت 45 هـ
6.   أبي ابن كعب رضي الله عنه ت 30 هـ
7.   معاوية ابن أبي صفيان رضي الله عنه ت 60 هـ
8.   خالد ابن والد رضي الله عنه ت 21 هـ
9.   أبان ابن سعيد رضي الله عنه ت 13 هـ
10.      ثابت ابن قيس رضي الله عنه ت 12هـ
        ومعنى نؤلف القرآن في كلام زيد أي: نجمعه ونرتبه. هذا ولم يجمع القرآن الكريم ويرتب بين دفتين في عصر النبي صلى الله عليه وسلّم كما جمع بعد ذلك لأسبب أجملها الزرقاني رحمه الله بما يلي:
1- لم توجد في حياة النبي صلى الله عليه وسلّم الدواعي البي وجدت في عهد الصديق وعثمان رضي الله عنهما كما سيأتي إيضاحه.
2- كان النبي صلى الله عليه وسلّم بصدد أن يأتي الوحي بنسخ بعض الآيات.
3- إن القرآن الكريم نزل مفرقا على ثلاثة وعشرين عاما.
4- ترتيب آيات وسور القرآن الكريم ليست على ترتيب نزوله كما سيأتي ولو جمع القرآن الكريم مع كل هذا لكان عرضة للتغيير والتبديل، وفي هذا من العسر الشئ الكثير خصوصا وأدوات الكتابة ليست متيسرة.

3.كتابة القرآن في السطور
لم يكتف النبي صلى الله عليه وسلم يحفظ القرآن في صدره الشريف في صدور أصحابه وإنّما يأمر بكتابة ما ينزل من الآيات في السطور فيأمرهم النبي بكتابتها ويرشدهم إلى موضعها من سورتها وكان بعض الصحابة يكتبون ابتداء من أنفسهم بوسائل المتوافرة كالعسب واللخاف والرقاع وعظام الأضلاع والأكتاف.
وروي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا نزلتّ عليه سورة دعا بعض من يكتب، فقال: (( وضعوا هذا في السورة في الموضع الذي يذكّر فيه كذا وكذا)). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: (( من كتب عن شيئا غير القرآن فليمحه)).
وقبض رسول الله صلى الله عليه وسلّم والقرآن محفوظ في صدور أصحابه، ومكتوب منثورا بين الرّقاع ونحوها، وكان الجمع بين الطريقتين في عهد النبي المبارك الميمون مصداقا لقوله تعالى: $¯RÎ) ß`øtwU $uZø9¨tR tø.Ïe%!$# $¯RÎ)ur ¼çms9 tbqÝàÏÿ»ptm: ÇÒÈ  (الحجر: 9) [7]
لقد اختلف العلماء في ترتيب سور القرآن الكريم على ثلاثة أقوال معروفة[8]:
الأول: أن ترتيبها كان توفيقيا من رسول الله كما أخبر به جبيرل عليه السلام من ربّه عزّ وجل
الثاني: أن ترتيب السور باجتهاد من الصحابة رضي الله عنهم
الثالث: أن بعض السور ترتيبها توفيقي وبعضها باجتهاد من الصحابة
        والقول الأول هو الراجح لأن لأن هذا الترتيب هو الذي رتبه عثمان رضي الله عنه ورافقه عليه الصحابه رضي الله عنهم.
3.  ترتيب آيات القرآن الكريم
إن ترتيب الآيات القرأنية على ماهي عليه الآن أمر توفيقي من رسول الله وحكي بعضهم الإجماع على ذلك وجزم السيوطي رحمه الله بذلك إذ قال: الإجماع والنصوص المترادفة على أن ترتيب الآيات توفيقي لا شبهة ذلك.
وقد ثبت في الصحيح أن جبريل عليه السلام كان يعارض الرسول القرآن كل عام مرة في رمضان وكان ذلك على الترتيب المعروف الآن. كما ثبت قراءته لسور معروفة بترتيب آياتها كالبقرة وآل عمران  والنساء وغيرها.[9]

        الفصل الثاني: جمع القرآن في عهد أبي بكر رضي الله عنه
1.    كيفية جمع أبي بكر رضي الله عنه القرآن
إن الذي أمر به أبو بكر رضي الله عنه وتمّ تنفيذه: هو جمع ما تفرّق من الرقاع وغيرها، مما كتب عليه القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلّم، ثم نسخ ما كتب فيها إلى صفحات مجتمعة، مع مراعاة ترتيب الآيات في السور، حسب توقيف رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لتكون هذه الصفحات محفوظة في دار الخلاقة، مرجعا للمسلمين في معرفة آيات القرآن وسوره، وخفظا لكتاب الله تعالى من الضياع، أو الزيادة أو النقصان.



2.    سبب القيام بهذا الجمع
بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلّم انتشر الصحابة رضي الله عنهم مجاهدين وفاتحين وحدث في معركة اليمامة ان استشهد سبعون صحابيا من حفظة القرآن الكريم كما تقدم، وهنا فزع عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أن يستحر القتل في القرّاء ويضيع القرآن الكريم فأسرع إلى أبي بكر رضي الله عنه وطلب منه أن يأمر بجمع القرآن الكريم بين دفتين، ورواية الإمام البخري رحمه الله توضح لنا حقيقة ما حصل.

3.  خصائص المصحف الذي جمعه الصديق رضي الله عنه:
لقد امتاز هذا المصحف الشريف الذي جمعه الصديق رضي الله عنه بالخصائص التالية:
1.   أنه جمع على أدق اصول البحث والتحري وأسلم أصول التثبت العلمي الرصين.
2.   اقتصر فيه على ما لم تنسخ تلاوته.
3.   أجمعت الأمة عليه.
4.   كان مشتملا على الأحرف السبعة التي نزل القرآن الكريم بها تسهيلا على الأمة سيأتي معنا لاحقا إن شاء الله.[10]

الفصل الثالث: جمع القرآن على عهد عثمان رضي الله عنه
      1.أسباب عمل عثمان رضي الله عنه
 من المعلوم أن الفتوحات الإسلامية أيام عثمان رضي الله عنه كانت قد اتسعت، وتفرق المسلمون في البلدان والأمصار وجيل مسلم جديد يحتاج إلى دراسة القرآن وكان أهل كل إقليم يأخذون بقراءة من اشتهر بينهم من الصحابة  الذين تلقوا القرآن عن رسول الله بلهجائه المختلفة وأخرفه السبعة التى نزل عليها وكان من الطبيعي أن يوجد بينهم اختلاف في طرق الأداء ووجوه القراءة.
وساعد على هذا الاختلاف وجود عديد من المصاحف الخاصة إلى جانب تلك الصحف التي وضعت عند حفصة رضي الله عنها كان بعض الصحابة قدكتبها لنفسه ثم اشتهرت بين الناس ، ومن أشهرها : مصحف أبي بن كعب ومصحف عبد الله ابن مسعود.[11]

2. منهج زيد بن ثابت في جمع القرآن الكريم
         لقد كان زيد بن ثابت رضي الله عنه من أشهر حفّاظ القرآن الكريم، ولقد عرضه على رسول الله صلى الله عليه وسلّم قبل وفاته عليه الصلاة والسّلام غير أن زيد لم يعتمد على حفظه في كتابه المصحف الشريف، بل كان لا يكتب آية حتى يتوفر لها أمران:
1-    أن يجادها مكتوبة عند أحد الصحابة مما كتب زمن النبي صلى الله عليه وسلّم.
2-    أن يجدها مخفوظة عند غيره من الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
إن هذا المنهج هو الذي يفسر قول زيد رضي الله عنه انه ما وجد آخر سورة التوبة إلا مع أبي خزيمة أي لم يجدها مكتوبة إلا عنده مع أن زيدا نفسه كان يخفظها ويخفظها الكثير من الصحابة الكرام.


وقد اختلف العلماء قديما في أول من نطق القرآن الكريم وشكله وترددّت في هذا الموضوع أسماء الثلاثة من العلماء هم[12]:
-أبو أسود الؤلي
-يحيى بن عمر
-نصر ابن عاصم







الخلاصة
1. القرآن في عهد النبي صلى الله عليه و سلم لم يجمع في مصحف واحد ولكن القرآن محفوظ في الصدور ويكتبون المصحف على جريد النخل، وعلى الحجارة الرقيقة، و على قطع الجلود، و عظام الأكتاف والأضلاع.
2. بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلّم انتشر الصحابة رضي الله عنهم مجاهدين وفاتحين وحدث في معركة اليمامة ان استشهد سبعون صحابيا من حفظة القرآن الكريم كما تقدم، وهنا فزع عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أن يستحر القتل في القرّاء ويضيع القرآن الكريم فأسرع إلى أبي بكر رضي الله عنه وطلب منه أن يأمر بجمع القرآن الكريم.
3. أن الفتوحات الإسلامية أيام عثمان رضي الله عنه كانت قد اتسعت، وتفرق المسلمون في البلدان والأمصار وجيل مسلم جديد يحتاج إلى دراسة القرآن وساعد على هذا الاختلاف وجود عديد من المصاحف الخاصة إلى جانب تلك الصحف التي وضعت عند حفصة رضي الله عنها كان بعض الصحابة قدكتبها لنفسه


مصادر البحث
القرآن الكريم
ديب البغا، مصطفى. الواضع في علوم القرآن. دمشق دار العلوم الإنسانية. 1998 / 1418
إبراهيم لإبراهيم،موسى. بحوث منهجية في علوم القرآن. الأردن. دار عمار، 1996 م/ 1416هـ
سالم،  محمد تاريخ القرآن الكريم. دعوة الحق سلسلة شهرية. 1402 هـ

Syadali, Ahmad Ulumul Qur’an 1. Bandung: Pustaka Setia. 2000
  
Ali, Muhammad. Studi Ilmu Al-Qur’an. Bandung. Pustaka Setia 1998




[1] Ahmad Syadali, Ulumul Qur’an 1, (Bandung: Pustaka Setia, 2000), p. 64

[2]  مصطفى ديب البغا، الواضع في علوم القرآن، (دمشق: دار العلوم الإنسانية، 1998 / 1418 )، ص. 72
[3]  نفس المرجع
[4]  مصطفى ديب البغا، المرجع السابق، ص. 73
[5] موسى إبراهيم لإبراهيم، بحوث منهجية في علوم القرآن، (الأردن: دار عمار، 1996 م/ 1416هـ)، ص.47

[6]  محمد سالم، تاريخ القرآن الكريم، دعوة الحق سلسلة شهرية، 1402 هـ، ص. 129
[7] مصطفى ديب البغا، المرجع السابق، ص. 73
[8]  موسى إبراهيم لإبراهيم، المرجع السابق، ص.58
[9] موسى إبراهيم، المرجع السابق، ص. 57

[10] Muhammad Ali, Studi Ilmu Al-Qur’an, (Bandung: Pustaka Setiak 1998), hal. 105
[11] موسى إبراهيم، المرجع السابق، ص. 89
[12]  موسى إبراهيم لإبراهيم، المرجع السابق، ص. 56

Tidak ada komentar:

Posting Komentar